البحث في موقعنا الإلكتروني

في 31 أغسطس 2024، وضمن مؤتمر جمعية الدِّراسات الإفريقية في المملكة المتَّحدة (ASAUK) الذي عُقد في جامعة أكسفورد بروكس، نُظِّمت حلقة نقاش بعنوان ” تخيُّل خلاف ذلك: إعادة ذكرى الثَّورة الإثيوبية في فبراير 1974.”

شارك في تنظيم هذه الحلقة النِّقاشية كل من سورافيل وينديمو أبيبي، أستاذ مساعد في دراسات فنون الأداء والنَّظرية في معهد إفريقيا، الشَّارقة، وسيميناه أيلويو أسفاو، زميل ما بعد الدّكتوراه زمالة فاطمة المرنيسي في معهد إفريقيا. وهدفت الجَّلسة إلى تقديم فهم دقيق للثَّورة الإثيوبية عام 1974 من خلال دراسة آثارها التَّاريخية والمعاصرة.

عُقدت الجلَّسة بصيغة هجينة، حيث قدَّم الأستاذان أبيبي وأسفاو مساهمتهما حضوريًا، بينما انضمَّت الأستاذة مارثا كويي كُمْسا من جامعة ويلفريد لورييه في كندا والأستاذ لولادي تاديسي وركو من جامعة قطر، عبر الاتصال عن بُعد. وقام بتنسيق المشاركة عبر الإنترنت سطعان الحسن، مدير الإدارة والعمليات في معهد إفريقيا، وشارك باهايلو شيفرو في تقديم الدَّعم التَّقني، وهو طالب دكتوراه في جامعة نورث وسترن بالولايات المتَّحدة الأمريكية.

تناولت المناقشة دور الجَّماعات غير النَّخبوية في الثَّورة، في معارضة جوهرية للسرَّديات المعتمدة والسَّائدة، كما استقصت تأثير هذه الأحداث التَّاريخية على القضايا المعاصرة.

وشملت المساهمات كل من محاولة أبيبي لاستقصاء دور المسرح في تفكيك استعمار السَّرديات التَّاريخية، وتحليل أسفاو لديناميات الاحتجاجات الاجتماعية والثَّقافية في أديس أبابا، وتأمُّلات كومسا الشَّخصية حول الثَّورة، وفحص وركو للسَّرديات الشَّخصية في تشكيل خطاب الأجيال.

التَّعليق على الصَّورة: من اليسار إلى اليمين: الأساتذة أسفاو، كارلي كوتزي (رئيسة مؤتمر جمعية الدِّراسات الإفريقية في المملكة المتَّحدة ASAUK2024)، وأبيبي، المكان جامعة أكسفورد بروكس، المملكة المتَّحدة

في 31 أغسطس 2024، وضمن مؤتمر جمعية الدِّراسات الإفريقية في المملكة المتَّحدة (ASAUK) الذي عُقد في جامعة أكسفورد بروكس، نُظِّمت حلقة نقاش بعنوان ” تخيُّل خلاف ذلك: إعادة ذكرى الثَّورة الإثيوبية في فبراير 1974.”

في 31 أغسطس 2024، وضمن مؤتمر جمعية الدِّراسات الإفريقية في المملكة المتَّحدة (ASAUK) الذي عُقد في جامعة أكسفورد بروكس، نُظِّمت حلقة نقاش بعنوان ” تخيُّل خلاف ذلك: إعادة ذكرى الثَّورة الإثيوبية في فبراير 1974.”

شارك في تنظيم هذه الحلقة النِّقاشية كل من سورافيل وينديمو أبيبي، أستاذ مساعد في دراسات فنون الأداء والنَّظرية في معهد إفريقيا، الشَّارقة، وسيميناه أيلويو أسفاو، زميل ما بعد الدّكتوراه زمالة فاطمة المرنيسي في معهد إفريقيا. وهدفت الجَّلسة إلى تقديم فهم دقيق للثَّورة الإثيوبية عام 1974 من خلال دراسة آثارها التَّاريخية والمعاصرة.

عُقدت الجلَّسة بصيغة هجينة، حيث قدَّم الأستاذان أبيبي وأسفاو مساهمتهما حضوريًا، بينما انضمَّت الأستاذة مارثا كويي كُمْسا من جامعة ويلفريد لورييه في كندا والأستاذ لولادي تاديسي وركو من جامعة قطر، عبر الاتصال عن بُعد. وقام بتنسيق المشاركة عبر الإنترنت سطعان الحسن، مدير الإدارة والعمليات في معهد إفريقيا، وشارك باهايلو شيفرو في تقديم الدَّعم التَّقني، وهو طالب دكتوراه في جامعة نورث وسترن بالولايات المتَّحدة الأمريكية.

تناولت المناقشة دور الجَّماعات غير النَّخبوية في الثَّورة، في معارضة جوهرية للسرَّديات المعتمدة والسَّائدة، كما استقصت تأثير هذه الأحداث التَّاريخية على القضايا المعاصرة.

وشملت المساهمات كل من محاولة أبيبي لاستقصاء دور المسرح في تفكيك استعمار السَّرديات التَّاريخية، وتحليل أسفاو لديناميات الاحتجاجات الاجتماعية والثَّقافية في أديس أبابا، وتأمُّلات كومسا الشَّخصية حول الثَّورة، وفحص وركو للسَّرديات الشَّخصية في تشكيل خطاب الأجيال.

التَّعليق على الصَّورة: من اليسار إلى اليمين: الأساتذة أسفاو، كارلي كوتزي (رئيسة مؤتمر جمعية الدِّراسات الإفريقية في المملكة المتَّحدة ASAUK2024)، وأبيبي، المكان جامعة أكسفورد بروكس، المملكة المتَّحدة

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا