مرحبًا بكم في مروي – مكتبة معهد أفريقيا، الموجودة في مبنى مدرسة خالد بن محمد في الشارقة. مروي هي وجهة جديدة لمحبي الكتب المتحمسين للدراسات الأفريقية والشتات الأفريقي. كجزء من جهود معهد أفريقيا لعرض منشوراته والترويج لأفريقيا والمغتربين الأفارقة، تعرض مروي سلعًا من المواسم التي تركز على الدولة والتي يستضيفها معهد أفريقيا، ومنشورات لأعضاء هيئة التدريس والزملاء والأعمال الرئيسية لمؤلفين أفريقيين.
في مروي، يمكنك استكشاف منشوراتنا التي تغطي مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية، مما يوفر للقراء فهمًا شاملاً لماضي أفريقيا وحاضرها ومستقبلها. تقدم منشوراتنا الثقافة الأفريقية بأنواعها المتنوعة، بدءاً من الأدب والثقافة البصرية والمسرح والموسيقى والأغنية والنقد الأدبي، من بين أشكال أخرى من التعبير الإبداعي.
بالإضافة إلى الكتب، تقدم مروي هدايا تذكارية وتذكارات من المواسم السابقة التي ركزت على الدولة في معهد أفريقيا، بما في ذلك الحقائب الكبيرة والقمصان والأكواب والمغناطيس والأقلام والدفاتر والإشارات المرجعية. تم تزيين كل قطعة بتصميمات فريدة مستوحاة من التراث الثقافي الغني لأفريقيا ومغتربيها، مما يجعلها هدايا مثالية، وتكون بمثابة تذكير بالمساهمات الفكرية والفنية النابضة بالحياة التي جلبها معهد أفريقيا إلى العالم.
قم بزيارة مكتبة مروي لمعرفة المزيد عن معهد أفريقيا ومساهماته في الدراسات الأفريقية والشتات الأفريقي.
ساعات العمل: 9 صباحًا – 5 مساءً، من الاثنين إلى الخميس
امتدت مملكة مروي القديمة على نهر النّيل فيما يعرف الآن بالنّوبة من أقصى الشّمال عند أسوان في جنوب مصر إلى حدود الموقع الحالي للخرطوم في السُّودان. اللغة الرّئيسية، المَرَوِية، لم تكن فقط محكية فحسب، بل كانت مكتوبة أيضًا ولها أبجدية، تعتمد على المقاطع بدلًا عن الأصوات، خاصة بها منذ القرن الثّالث قبل الميلاد، قبل أن تتلاشى وتنقرض في القرن الرّابع الميلادي.
وباستثناء نّسخ الأسماء العَلَمْ من الأبجدية المصرية، تستمر حيرة العلماء في مواجهة تحدّى فك رموز اللغة المَرَوِية، إذ لا يوجد حتى الآن سجل مكتوب يساعد في ذلك.
مرحبًا بكم في مروي – مكتبة معهد أفريقيا، الموجودة في مبنى مدرسة خالد بن محمد في الشارقة. مروي هي وجهة جديدة لمحبي الكتب المتحمسين للدراسات الأفريقية والشتات الأفريقي. كجزء من جهود معهد أفريقيا لعرض منشوراته والترويج لأفريقيا والمغتربين الأفارقة، تعرض مروي سلعًا من المواسم التي تركز على الدولة والتي يستضيفها معهد أفريقيا، ومنشورات لأعضاء هيئة التدريس والزملاء والأعمال الرئيسية لمؤلفين أفريقيين.
مرحبًا بكم في مروي – مكتبة معهد أفريقيا، الموجودة في مبنى مدرسة خالد بن محمد في الشارقة. مروي هي وجهة جديدة لمحبي الكتب المتحمسين للدراسات الأفريقية والشتات الأفريقي. كجزء من جهود معهد أفريقيا لعرض منشوراته والترويج لأفريقيا والمغتربين الأفارقة، تعرض مروي سلعًا من المواسم التي تركز على الدولة والتي يستضيفها معهد أفريقيا، ومنشورات لأعضاء هيئة التدريس والزملاء والأعمال الرئيسية لمؤلفين أفريقيين.
في مروي، يمكنك استكشاف منشوراتنا التي تغطي مجموعة واسعة من المواضيع المتعلقة بالعلوم الإنسانية والاجتماعية، مما يوفر للقراء فهمًا شاملاً لماضي أفريقيا وحاضرها ومستقبلها. تقدم منشوراتنا الثقافة الأفريقية بأنواعها المتنوعة، بدءاً من الأدب والثقافة البصرية والمسرح والموسيقى والأغنية والنقد الأدبي، من بين أشكال أخرى من التعبير الإبداعي.
بالإضافة إلى الكتب، تقدم مروي هدايا تذكارية وتذكارات من المواسم السابقة التي ركزت على الدولة في معهد أفريقيا، بما في ذلك الحقائب الكبيرة والقمصان والأكواب والمغناطيس والأقلام والدفاتر والإشارات المرجعية. تم تزيين كل قطعة بتصميمات فريدة مستوحاة من التراث الثقافي الغني لأفريقيا ومغتربيها، مما يجعلها هدايا مثالية، وتكون بمثابة تذكير بالمساهمات الفكرية والفنية النابضة بالحياة التي جلبها معهد أفريقيا إلى العالم.
قم بزيارة مكتبة مروي لمعرفة المزيد عن معهد أفريقيا ومساهماته في الدراسات الأفريقية والشتات الأفريقي.
ساعات العمل: 9 صباحًا – 5 مساءً، من الاثنين إلى الخميس
امتدت مملكة مروي القديمة على نهر النّيل فيما يعرف الآن بالنّوبة من أقصى الشّمال عند أسوان في جنوب مصر إلى حدود الموقع الحالي للخرطوم في السُّودان. اللغة الرّئيسية، المَرَوِية، لم تكن فقط محكية فحسب، بل كانت مكتوبة أيضًا ولها أبجدية، تعتمد على المقاطع بدلًا عن الأصوات، خاصة بها منذ القرن الثّالث قبل الميلاد، قبل أن تتلاشى وتنقرض في القرن الرّابع الميلادي.
وباستثناء نّسخ الأسماء العَلَمْ من الأبجدية المصرية، تستمر حيرة العلماء في مواجهة تحدّى فك رموز اللغة المَرَوِية، إذ لا يوجد حتى الآن سجل مكتوب يساعد في ذلك.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا