في هذا الكتاب، يتناول الشاعر والأديب الناقد، كمال الجزولي، مسيرة الشعر السوداني الحديث والمعاصر، منذ العقود الأولى من القرن العشرين وحتى الآن. لا يتّبع الكاتب التصنيف المدرسي التقليدي في النقد الأدبي، ومنها الأخذ فقط بالشعر الفصيح وإهمال الشعر المكتوب بالعامية السودانية الفصيحة، بل يربط الإبداع الشعري السوداني بالمتغيّرات والتحوّلات السياسية والثقافية الكبرى خلال فترة الاستعمار ومرحلة ما بعد الاستعمار وإشكالية الهوية السودانية من منطلق الانخراط في إطار الحداثة المجلوبة، بدون شرط الحرية.
كمال الجزولي محام سوداني ومفوض قسم اليمين. درس كمال في جامعة كييف وحصل على درجة الماجستير في القانون الدولي إلى جانب إجازة في الترجمة. نشر أربع مجموعات شعرية والعديد من الكتب والمقالات العلمية في مختلف المجلات والدوريات في السودان ودمشق والقاهرة. يعد كمال أيضاً ناشطاً في مجال حقوق الإنسان، وشغل سابقاً منصب الأمين العام لاتحاد الكتاب السودانيين.
عن الكتاب في هذا الكتاب، يتناول الشاعر والأديب الناقد، كمال الجزولي، مسيرة الشعر السوداني الحديث والمعاصر، منذ العقود الأولى من القرن العشرين وحتى الآن. لا يتّبع الكاتب التصنيف المدرسي التقليدي في النقد الأدبي، ومنها الأخذ فقط بالشعر الفصيح وإهمال الشعر المكتوب بالعامية السودانية الفصيحة، بل يربط الإبداع الشعري السوداني بالمتغيّرات والتحوّلات السياسية والثقافية الكبرى خلال فترة الاستعمار ومرحلة ما بعد الاستعمار وإشكالية الهوية السودانية من منطلق الانخراط في إطار الحداثة المجلوبة، بدون شرط الحرية.
في هذا الكتاب، يتناول الشاعر والأديب الناقد، كمال الجزولي، مسيرة الشعر السوداني الحديث والمعاصر، منذ العقود الأولى من القرن العشرين وحتى الآن. لا يتّبع الكاتب التصنيف المدرسي التقليدي في النقد الأدبي، ومنها الأخذ فقط بالشعر الفصيح وإهمال الشعر المكتوب بالعامية السودانية الفصيحة، بل يربط الإبداع الشعري السوداني بالمتغيّرات والتحوّلات السياسية والثقافية الكبرى خلال فترة الاستعمار ومرحلة ما بعد الاستعمار وإشكالية الهوية السودانية من منطلق الانخراط في إطار الحداثة المجلوبة، بدون شرط الحرية.
كمال الجزولي محام سوداني ومفوض قسم اليمين. درس كمال في جامعة كييف وحصل على درجة الماجستير في القانون الدولي إلى جانب إجازة في الترجمة. نشر أربع مجموعات شعرية والعديد من الكتب والمقالات العلمية في مختلف المجلات والدوريات في السودان ودمشق والقاهرة. يعد كمال أيضاً ناشطاً في مجال حقوق الإنسان، وشغل سابقاً منصب الأمين العام لاتحاد الكتاب السودانيين.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا