استضاف معهد إفريقيا فنان وموسيقي الهيب هوب الغاني، الحائز على العديد من الجوائز، مانيفيست ، حيث قدّم أحدث ألبوماته الموسيقية بعنوان ” مدينا تو ذا ينيفيرس”Madina to The Universe” (MTTU) في يوم 8 مارس في قاعة إفريقيا. ويأتي هذا العرض ضمن الجزء الثّاني من برنامج “موسم دولة” السّنوي المخصّص لدولة غانا تحت عنوان: غانا عالميًا: مواقع المغادرة/مواقع العودة”.
يتألّف الألبوم من 15 أغنية مختلفة، ويجمع بين عدة أنواع من الموسيقى الإفريقية، حيث يدمج الفنان المقاطع الصّوتية الغانية المعروفة باسم جاما، والتي شكّلت ذائقته الموسيقية حيث نشا وترعرع عليها، بالإضافة إلى خلفيته الاحترافية في عالم موسيقى الهيب هوب، وايقاعات موسيقى الأفروبيت الحديثة، بما يفضي إلى تأسيس مشروع أبداعي فريد من نوعه على السّاحة الفنية. يضم هذا الألبوم، الذي يعتبر من أفضل الألبومات الإفريقية الصّادرة خلال العام، تشكيلة رائعة من الأغنيات، مثل: أغنية ” نظيف ونقي (Clean and Pure)، وأغنية “باتورانكينق (Patoranking)”، وأغنية ” إى نو إيزي”، مع الفنان تيقز دا أوثور، وأغنية الختام الملهمة التي جاءت بعنوان ” النِّعم (Blessings)”.
ولد مانيفيست في أكرا، غانا، وهو فنان مشهور بمهارته في نظم الشّعر الغنائي والمزج المتناغم الممتع بين أصوات الموسيقي الشّعبية الإفريقية وموسيقى الهيب هوب. وهو حفيد الرّاحل بروفيسور. جي إتش نكيتيا، أحد أبرز علماء الموسيقى العرقية والملحنين الرّائدين في إفريقيا، حيث كان لتفاني جده وشغفه والتزامه في تأليف الموسيقى تأثير عميق على الحفيد مانيفيست، ويمثل أحد أهم مصادر إلهامه لاجتراح أسلوبه الخاص الذي مكّنه من انتاج موسيقاه المتعدّدة الأساليب والتّأثير. تتمثّل رؤيته في إثراء الجوانب ذات الطّابع الإنساني في قصص الأفارقة ومجتمعات الشّتات الإفريقي المهمشين، بصورة عامة، لتحتل مكانها في مركز دائرة الاهتمام ويُسلّط عليها الضّوء. وتتسم موسيقاه بأنها متعدّدة الطبقات، مثيرة للعواطف، ومهدئة للأعصاب، ومواكبة للعصر. ويتمتع مانيفيست بحضوره الثّابت والمؤثّر في فضاء ثقافة الموسيقى الشّعبية في إفريقيا، حيث قدّم أعمالًا مشتركة رائعة مع قامات عالمية في عالم الموسيقى، مثل بورنا بوي (Burna Boy)، وفيك مينسا (Vic Mens)، وتيقز دا أوثور (Tiggs Da Author)، وسيمي (Simi)، وأريكاه بادو (Erykah Badu)، ودامون ألبارن (Damon Albarn) من فرقة ” قوريلاز (Gorillaz)” ، وكوجيه راديكال (Kojey Radical)، وجولز (Juls)، وفلي (Flea) ( من فرقة ريد هوت شيلي بيبرز، وتوني آلن (Tony Allen) وغيرهم. وصدر له ألبوم آخر بعنوان “مدينا تو ذا يونيفيرس لاحقًا.
ضمّت فرقة مانيفست كل من: ليليان لانكواي تيتيه (مطرب)، أوبيد نتاو أوتشري (أورغ كهربائي)، ديريك أولاديبوبو فاغبوهون (DJ/MD)، إبينيزر أوير (عازف الجيتار)، كالفين كليفورد جياسي (عازف الكمان)، ثيوفيلوس نانا كاي (عازف الإيقاع). / عازف الدرامز)، ديريك أكوتو لامتي (عازف قيثارة)، هنري ديسوزا نيلسون (مهندس صوت) وفوي تسيكاتا (مدير الفرقة).
استضاف معهد إفريقيا فنان وموسيقي الهيب هوب الغاني، الحائز على العديد من الجوائز، مانيفيست ، حيث قدّم أحدث ألبوماته الموسيقية بعنوان ” مدينا تو ذا ينيفيرس”Madina to The Universe” (MTTU) في يوم 8 مارس في قاعة إفريقيا. ويأتي هذا العرض ضمن الجزء الثّاني من برنامج “موسم دولة” السّنوي المخصّص لدولة غانا تحت عنوان: غانا عالميًا: مواقع المغادرة/مواقع العودة”.
استضاف معهد إفريقيا فنان وموسيقي الهيب هوب الغاني، الحائز على العديد من الجوائز، مانيفيست ، حيث قدّم أحدث ألبوماته الموسيقية بعنوان ” مدينا تو ذا ينيفيرس”Madina to The Universe” (MTTU) في يوم 8 مارس في قاعة إفريقيا. ويأتي هذا العرض ضمن الجزء الثّاني من برنامج “موسم دولة” السّنوي المخصّص لدولة غانا تحت عنوان: غانا عالميًا: مواقع المغادرة/مواقع العودة”.
يتألّف الألبوم من 15 أغنية مختلفة، ويجمع بين عدة أنواع من الموسيقى الإفريقية، حيث يدمج الفنان المقاطع الصّوتية الغانية المعروفة باسم جاما، والتي شكّلت ذائقته الموسيقية حيث نشا وترعرع عليها، بالإضافة إلى خلفيته الاحترافية في عالم موسيقى الهيب هوب، وايقاعات موسيقى الأفروبيت الحديثة، بما يفضي إلى تأسيس مشروع أبداعي فريد من نوعه على السّاحة الفنية. يضم هذا الألبوم، الذي يعتبر من أفضل الألبومات الإفريقية الصّادرة خلال العام، تشكيلة رائعة من الأغنيات، مثل: أغنية ” نظيف ونقي (Clean and Pure)، وأغنية “باتورانكينق (Patoranking)”، وأغنية ” إى نو إيزي”، مع الفنان تيقز دا أوثور، وأغنية الختام الملهمة التي جاءت بعنوان ” النِّعم (Blessings)”.
ولد مانيفيست في أكرا، غانا، وهو فنان مشهور بمهارته في نظم الشّعر الغنائي والمزج المتناغم الممتع بين أصوات الموسيقي الشّعبية الإفريقية وموسيقى الهيب هوب. وهو حفيد الرّاحل بروفيسور. جي إتش نكيتيا، أحد أبرز علماء الموسيقى العرقية والملحنين الرّائدين في إفريقيا، حيث كان لتفاني جده وشغفه والتزامه في تأليف الموسيقى تأثير عميق على الحفيد مانيفيست، ويمثل أحد أهم مصادر إلهامه لاجتراح أسلوبه الخاص الذي مكّنه من انتاج موسيقاه المتعدّدة الأساليب والتّأثير. تتمثّل رؤيته في إثراء الجوانب ذات الطّابع الإنساني في قصص الأفارقة ومجتمعات الشّتات الإفريقي المهمشين، بصورة عامة، لتحتل مكانها في مركز دائرة الاهتمام ويُسلّط عليها الضّوء. وتتسم موسيقاه بأنها متعدّدة الطبقات، مثيرة للعواطف، ومهدئة للأعصاب، ومواكبة للعصر. ويتمتع مانيفيست بحضوره الثّابت والمؤثّر في فضاء ثقافة الموسيقى الشّعبية في إفريقيا، حيث قدّم أعمالًا مشتركة رائعة مع قامات عالمية في عالم الموسيقى، مثل بورنا بوي (Burna Boy)، وفيك مينسا (Vic Mens)، وتيقز دا أوثور (Tiggs Da Author)، وسيمي (Simi)، وأريكاه بادو (Erykah Badu)، ودامون ألبارن (Damon Albarn) من فرقة ” قوريلاز (Gorillaz)” ، وكوجيه راديكال (Kojey Radical)، وجولز (Juls)، وفلي (Flea) ( من فرقة ريد هوت شيلي بيبرز، وتوني آلن (Tony Allen) وغيرهم. وصدر له ألبوم آخر بعنوان “مدينا تو ذا يونيفيرس لاحقًا.
ضمّت فرقة مانيفست كل من: ليليان لانكواي تيتيه (مطرب)، أوبيد نتاو أوتشري (أورغ كهربائي)، ديريك أولاديبوبو فاغبوهون (DJ/MD)، إبينيزر أوير (عازف الجيتار)، كالفين كليفورد جياسي (عازف الكمان)، ثيوفيلوس نانا كاي (عازف الإيقاع). / عازف الدرامز)، ديريك أكوتو لامتي (عازف قيثارة)، هنري ديسوزا نيلسون (مهندس صوت) وفوي تسيكاتا (مدير الفرقة).
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا