البحث في موقعنا الإلكتروني
ابتدر معهد إفريقيا سلسلة ” قراءات في الكتب” بإطلاق أولى الجّلسات الحوارية في صيف 2021. ويهدف البرنامج إلى تسليط الضّوء على الكتب الجديدة لمؤلفين من إفريقيا ومجتمعات الشتات الإفريقي في مجالات العلوم الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية.
انعقدت الفعالية الأولى من السّلسلة في 19 مايو 2021، على تمام السّاعة 6:00 مساءً (توقيت الإمارات)، حيث ضمت الجّلسة كل من المؤلّفة والقيّمة جيلان توادورس لمناقشة كتابها بعنوان:” أبو الهول يتأمل في نابليون: منظور عالمي للفن المعاصر والاختلاف”، وسارات مهاراجي، أستاذ الفنون البصرية وأنظمة المعرفة في أكاديمية مالمو للفنون، السويد، وصلاح محمد حسن، مدير معهد إفريقيا في إدارة الجّلسة.
وعُرضت عشر نسخ من الكتاب موقّعة من المؤلف للشّراء في قاعة إفريقيا، بدءًا من تاريخ مناقشة الكتاب. برجاء إرسال رسالة بالبريد الإلكتروني إلى info@theafricainstitute.org للحصول على مزيد من المعلومات.
ترتكز هذه المجموعة المفعمة بالحيوية من المقالات والكتابات على فعل الممارسة الفنّية، وتمتد عبر الفترة من 1992 إلى 2017، وتشمل أعمال كبار الفنانين مثل عادل عبد الصمد، وريتشارد أفيدون، وسونيا بويس، وفرانك بولينق، وعمر فاست، ومنى حاطوم، وسوزان هيلر، وألفريدو جار. وجلين ليجون وشين يوان. تعتبر جيليان توادروس شخصية مؤثّرة في الفن البريطاني والعالمي، وتسعى في هذا الكتاب إلى كشف جوهر الاختلاف، واستعادته كإطار جذري محتمل يمكن من خلاله فهم الفن المعاصر والعالم اليومي. من خلال محاورة أشكال الكتابة؛ من شكل التّحليلات النّقدية إلى الرّوايات الخيالية، يجئ الكتاب كمحاولة تأمّلية قائمة على الممارسة حول كيفية الكتابة عن الفن المعاصر.
تشغل منصب الرّئيسة التّنفيذية لجمعية حقوق الطّبع والنّشر للتصميم والفنانين (DACS). كانت أيضًا المديرة المؤسِّسة لمعهد الفنون البصرية الدّولية (INIVA) في لندن، والذي يرأسه البروفيسور ستيوارت هول، والذي حقّق على مدى عقد من الزّمن سمعة دولية باعتباره وكالة ثقافية رائدة في طليعة الحوارات الفنّية والثّقافية على المستوى المحلّي والدّولي. نظّمت من قبل، بصفتها قيّمة فنّية، العديد من المعارض ونُشرت مؤلفاتها وكتاباتها عن الفن المعاصر على نطاق واسع. في عام 2012، كانت أول مؤرّخة فنون تُختار لشغل كرسي بلانش وإديث وإيرفينغ لوري المرموق في دراسات المرأة، في روتجرز، جامعة ولاية نيو جيرسي. نالت أيضًا عضوية مجلس أمناء ونائب رئيس مؤسّسة ستيوارت هول، وعضوية مجلس أمناء مؤسّسة ستيوارت كروفت، وعضوية هيئة تحرير صالة وايت تشابل للفنون، وكما تشارك في مجلس الفنون البصرية الأوروبية (EVA) وفي اللجنة الاستشارية لحقوق الطّبع والنّشر التّابعة لمكتب الملكية الفكرية (IPO). في يوليو 2020، شاركت جيلان كمتحدّثة في برنامج قدّمه معهد إفريقيا لعرض أفلام جون أكومفراه والنّقاش حولها.
ولد سارات مهراج في جنوب إفريقيا وتلقّى تعليمه هناك وكذلك في المملكة المتّحدة. يشتهر الدكتور مهراج بأنه مؤلف وقيّم فنّي، وشارك في قوامة معرض دوكيومينتا 11، ومعرض “شبكي.عيني.بصري.مفاهيمي” RETINAL. OPTICAL. VISUAL.CONCEPTUAL في متحف بويمان بينينقمين BOIJMANS VAN BEUNINGEN، في روتردام، في عام 2002، مع ريتشارد هاملتون وإيكي بونك. كما شارك أيضًا في قوامة معرض “وداعا لما بعد الاستعمار” في قوانغتشو عام 2008، ومعرض الفن والمعرفة والسّياسة في بينالي ساو باولو التّاسع والعشرين في عام 2010. كما كان كبير القيّمين الفنيّين لبينالي غوتبورغ الدّولي للفن المعاصر لعام 2011، ومعرض الهرج والمرج: الفن في زمن حمى الإبداع، ومستشار (مع أقران آخرين) لبينالي الشّارقة 11 في عام 2013.
شغل مهاراج منصب أستاذ لتاريخ ونظرية الفن بين عامي 1980 و2005، في جامعة غولدسميث في لندن. وكان بروفسور مهاراج أول من يشغل كرسي رودولف أرنهايم في جامعة هومبولت في برلين (2001-2002) وزميل باحث في أكاديمية جان فان إيك في ماستريخت (1999-2001).
يشغل صلاح م. حسن منصب مدير معهد إفريقيا، الشّارقة، الإمارات العربية المتّحدة. اقرأ أكثر.
ابتدر معهد إفريقيا سلسلة ” قراءات في الكتب” بإطلاق أولى الجّلسات الحوارية في صيف 2021. ويهدف البرنامج إلى تسليط الضّوء على الكتب الجديدة لمؤلفين من إفريقيا ومجتمعات الشتات الإفريقي في مجالات العلوم الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية.
ابتدر معهد إفريقيا سلسلة ” قراءات في الكتب” بإطلاق أولى الجّلسات الحوارية في صيف 2021. ويهدف البرنامج إلى تسليط الضّوء على الكتب الجديدة لمؤلفين من إفريقيا ومجتمعات الشتات الإفريقي في مجالات العلوم الإنسانية والفنون والعلوم الاجتماعية.
انعقدت الفعالية الأولى من السّلسلة في 19 مايو 2021، على تمام السّاعة 6:00 مساءً (توقيت الإمارات)، حيث ضمت الجّلسة كل من المؤلّفة والقيّمة جيلان توادورس لمناقشة كتابها بعنوان:” أبو الهول يتأمل في نابليون: منظور عالمي للفن المعاصر والاختلاف”، وسارات مهاراجي، أستاذ الفنون البصرية وأنظمة المعرفة في أكاديمية مالمو للفنون، السويد، وصلاح محمد حسن، مدير معهد إفريقيا في إدارة الجّلسة.
وعُرضت عشر نسخ من الكتاب موقّعة من المؤلف للشّراء في قاعة إفريقيا، بدءًا من تاريخ مناقشة الكتاب. برجاء إرسال رسالة بالبريد الإلكتروني إلى info@theafricainstitute.org للحصول على مزيد من المعلومات.
ترتكز هذه المجموعة المفعمة بالحيوية من المقالات والكتابات على فعل الممارسة الفنّية، وتمتد عبر الفترة من 1992 إلى 2017، وتشمل أعمال كبار الفنانين مثل عادل عبد الصمد، وريتشارد أفيدون، وسونيا بويس، وفرانك بولينق، وعمر فاست، ومنى حاطوم، وسوزان هيلر، وألفريدو جار. وجلين ليجون وشين يوان. تعتبر جيليان توادروس شخصية مؤثّرة في الفن البريطاني والعالمي، وتسعى في هذا الكتاب إلى كشف جوهر الاختلاف، واستعادته كإطار جذري محتمل يمكن من خلاله فهم الفن المعاصر والعالم اليومي. من خلال محاورة أشكال الكتابة؛ من شكل التّحليلات النّقدية إلى الرّوايات الخيالية، يجئ الكتاب كمحاولة تأمّلية قائمة على الممارسة حول كيفية الكتابة عن الفن المعاصر.
تشغل منصب الرّئيسة التّنفيذية لجمعية حقوق الطّبع والنّشر للتصميم والفنانين (DACS). كانت أيضًا المديرة المؤسِّسة لمعهد الفنون البصرية الدّولية (INIVA) في لندن، والذي يرأسه البروفيسور ستيوارت هول، والذي حقّق على مدى عقد من الزّمن سمعة دولية باعتباره وكالة ثقافية رائدة في طليعة الحوارات الفنّية والثّقافية على المستوى المحلّي والدّولي. نظّمت من قبل، بصفتها قيّمة فنّية، العديد من المعارض ونُشرت مؤلفاتها وكتاباتها عن الفن المعاصر على نطاق واسع. في عام 2012، كانت أول مؤرّخة فنون تُختار لشغل كرسي بلانش وإديث وإيرفينغ لوري المرموق في دراسات المرأة، في روتجرز، جامعة ولاية نيو جيرسي. نالت أيضًا عضوية مجلس أمناء ونائب رئيس مؤسّسة ستيوارت هول، وعضوية مجلس أمناء مؤسّسة ستيوارت كروفت، وعضوية هيئة تحرير صالة وايت تشابل للفنون، وكما تشارك في مجلس الفنون البصرية الأوروبية (EVA) وفي اللجنة الاستشارية لحقوق الطّبع والنّشر التّابعة لمكتب الملكية الفكرية (IPO). في يوليو 2020، شاركت جيلان كمتحدّثة في برنامج قدّمه معهد إفريقيا لعرض أفلام جون أكومفراه والنّقاش حولها.
ولد سارات مهراج في جنوب إفريقيا وتلقّى تعليمه هناك وكذلك في المملكة المتّحدة. يشتهر الدكتور مهراج بأنه مؤلف وقيّم فنّي، وشارك في قوامة معرض دوكيومينتا 11، ومعرض “شبكي.عيني.بصري.مفاهيمي” RETINAL. OPTICAL. VISUAL.CONCEPTUAL في متحف بويمان بينينقمين BOIJMANS VAN BEUNINGEN، في روتردام، في عام 2002، مع ريتشارد هاملتون وإيكي بونك. كما شارك أيضًا في قوامة معرض “وداعا لما بعد الاستعمار” في قوانغتشو عام 2008، ومعرض الفن والمعرفة والسّياسة في بينالي ساو باولو التّاسع والعشرين في عام 2010. كما كان كبير القيّمين الفنيّين لبينالي غوتبورغ الدّولي للفن المعاصر لعام 2011، ومعرض الهرج والمرج: الفن في زمن حمى الإبداع، ومستشار (مع أقران آخرين) لبينالي الشّارقة 11 في عام 2013.
شغل مهاراج منصب أستاذ لتاريخ ونظرية الفن بين عامي 1980 و2005، في جامعة غولدسميث في لندن. وكان بروفسور مهاراج أول من يشغل كرسي رودولف أرنهايم في جامعة هومبولت في برلين (2001-2002) وزميل باحث في أكاديمية جان فان إيك في ماستريخت (1999-2001).
يشغل صلاح م. حسن منصب مدير معهد إفريقيا، الشّارقة، الإمارات العربية المتّحدة. اقرأ أكثر.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا
