البحث في موقعنا الإلكتروني

يسعى تحالف من عدد كبير من الشَّخصيات المؤثِّرة، ومن ضمنهم قريف تشيلوا، الأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي في معهد إفريقيا بجامعة الدِّراسات العالمية في الشَّارقة، إلى مناشدة ولاية نيويورك على إقرار قانون استقرار الدِّيون السِّيادية. ويهدف هذا التَّشريع إلى تخفيف عبء الدِّيون غير المستدامة على البلدان المنخفضة والمتوسِّطة الدَّخل من خلال إصلاح عمليات إعادة هيكلة الدِّيون.

“أنا فخور بالانضمام إلى 65 زعيمًا، بما في ذلك رئيس الوزراء البريطاني الأسبق جوردون براون؛ وويني بيانيما؛ رئيسة برنامج الأمم المتَّحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز؛ والممثِّل مارك روفالو؛ والعديد من رؤساء الدُّول ورؤساء الوزراء السَّابقين، وذلك من أجل التَّوقيع على هذه الرِّسالة التي تناشد ولاية نيويورك على إقرار قانون استقرار الدِّيون السِّيادية. وقال البروفيسور شيلوا على موقعه على لينكد إن: “إن جزء كبير من الدِّيون السِّيادية، بما في ذلك ديون زامبيا، يحكمها قانون نيويورك، والقانون الحالي يسهِّل على الدَّائنين من القطاع الخاص استغلال البلدان الفقيرة أثناء فترة إعادة هيكلة الدِّيون”. ويضيف قائلًا: “إن قانون استقرار الدِّيون السِّيادية، إذا ما تم إقراره، سوف يعيد التَّوازن ويترتَّب على ذلك القيام بعمليات إعادة هيكلة بطريقة منظَّمة، وفي الوقت المناسب، وستكون عادلة ومنصفة، وخاصة بالنِّسبة للدُّول الأكثر فقرًا، والتي تنحو أيضًا إلى أن تتمتع بأقل قدر من القوة المالية في النِّظام المالي العالمي”.

ويستهدف القانون المقترح “الصناديق الجَّشعة” المتربِّصة لانتهاز الفرص، ويضمن إعادة هيكلة عادلة للدِّيون، بدعم من المدافعين عن المناخ مثل كريستيانا فيغيريس وبيل ماكيبين. إن التَّصديق على هذا القانون كفيل بأن يجعل من ولاية نيويورك رائدة في مجال العدالة الاقتصادية العالمية، ومعالجة الآثار الإنسانية السَّالبة التي تترتَّب على الدِّيون غير المستدامة، ويساهم في تعزيز العدالة والاستدامة.

يسعى تحالف من عدد كبير من الشَّخصيات المؤثِّرة، ومن ضمنهم قريف تشيلوا، الأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي في معهد إفريقيا بجامعة الدِّراسات العالمية في الشَّارقة، إلى مناشدة ولاية نيويورك على إقرار قانون استقرار الدِّيون السِّيادية. ويهدف هذا التَّشريع إلى تخفيف عبء الدِّيون غير المستدامة على البلدان المنخفضة والمتوسِّطة الدَّخل من خلال إصلاح عمليات إعادة هيكلة الدِّيون.

يسعى تحالف من عدد كبير من الشَّخصيات المؤثِّرة، ومن ضمنهم قريف تشيلوا، الأستاذ المشارك في الاقتصاد السِّياسي في معهد إفريقيا بجامعة الدِّراسات العالمية في الشَّارقة، إلى مناشدة ولاية نيويورك على إقرار قانون استقرار الدِّيون السِّيادية. ويهدف هذا التَّشريع إلى تخفيف عبء الدِّيون غير المستدامة على البلدان المنخفضة والمتوسِّطة الدَّخل من خلال إصلاح عمليات إعادة هيكلة الدِّيون.

“أنا فخور بالانضمام إلى 65 زعيمًا، بما في ذلك رئيس الوزراء البريطاني الأسبق جوردون براون؛ وويني بيانيما؛ رئيسة برنامج الأمم المتَّحدة المشترك المعني بفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز؛ والممثِّل مارك روفالو؛ والعديد من رؤساء الدُّول ورؤساء الوزراء السَّابقين، وذلك من أجل التَّوقيع على هذه الرِّسالة التي تناشد ولاية نيويورك على إقرار قانون استقرار الدِّيون السِّيادية. وقال البروفيسور شيلوا على موقعه على لينكد إن: “إن جزء كبير من الدِّيون السِّيادية، بما في ذلك ديون زامبيا، يحكمها قانون نيويورك، والقانون الحالي يسهِّل على الدَّائنين من القطاع الخاص استغلال البلدان الفقيرة أثناء فترة إعادة هيكلة الدِّيون”. ويضيف قائلًا: “إن قانون استقرار الدِّيون السِّيادية، إذا ما تم إقراره، سوف يعيد التَّوازن ويترتَّب على ذلك القيام بعمليات إعادة هيكلة بطريقة منظَّمة، وفي الوقت المناسب، وستكون عادلة ومنصفة، وخاصة بالنِّسبة للدُّول الأكثر فقرًا، والتي تنحو أيضًا إلى أن تتمتع بأقل قدر من القوة المالية في النِّظام المالي العالمي”.

ويستهدف القانون المقترح “الصناديق الجَّشعة” المتربِّصة لانتهاز الفرص، ويضمن إعادة هيكلة عادلة للدِّيون، بدعم من المدافعين عن المناخ مثل كريستيانا فيغيريس وبيل ماكيبين. إن التَّصديق على هذا القانون كفيل بأن يجعل من ولاية نيويورك رائدة في مجال العدالة الاقتصادية العالمية، ومعالجة الآثار الإنسانية السَّالبة التي تترتَّب على الدِّيون غير المستدامة، ويساهم في تعزيز العدالة والاستدامة.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا