البحث في موقعنا الإلكتروني

شارك معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية (GSU)، مؤخَّرًا في النَّدوة الصَّيفية التي دشَّنتها لأول مرَّة جمعية توني موريسون، والتي عُقدت في الفترة من 24 يونيو إلى 27 يونيو 2024، على مسرح إيمي سيزير في فورت دو فرانس، المارتينيك. جاءت النَّدوة تحت عنوان “الرُّؤية والإرث في الشَّتات الإفريقي”. ضمّت النَّدوة ثلة من الخبراء العالميين لمناقشة واستقصاء التَّأثير الرَّاسخ والمستمر للرِّوائية وكاتبة المقالات والنُّصوص الأمريكية توني موريسون وكذلك الشَّاعر والكاتب المسرحي والزَّعيم السِّياسي المارتينيكي إيمي سيزير.

في 26 يونيو، مثّل معهد إفريقيا (GSU) كل من سورافيل وونديمو أبيبي و فيلاثيا بولتون في مناقشة مائدة مستديرة بعنوان “مستقبل الارتباطات في الشَّتات الإفريقي”. شارك ممثّلو معهد إفريقيا، إلى جانب خمسة وستين باحثًا وأستاذًا وفنَّانًا من الولايات المتَّحدة وأوروبا والشَّرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي، في جلسات نقاش وحوارات تناولت العديد من الأسئلة الجَّوهرية: كيف نعرّف أبعاد رؤى كل من موريسون وسيزار حول الشَّتات، وكيف تشكّلت حياتيهما ومنجزهما الفنّي والسِّياسي؟ علاوة على ذلك، سعى المشاركون إلى استكشاف تأثير موريسون وسيزار على كُتَّاب الشَّتات الإفريقي الآخرين، بالإضافة إلى الفوائد والتَّحدِّيات المعاصرة المتمثِّلة في الحفاظ على الرَّوابط الثَّقافية داخل مجتمعات الشَّتات الإفريقي.

قدَّم سورافيل وونديمو أبيبي، الأستاذ المساعد في دراسات الأداء والنَّظرية في معهد إفريقيا (GSU)، الإمارات العربية المتَّحدة، بحثه حول “تخيَّل مستقبل متعدِّد: إعادة تشكيل إفريقيا في دراسات الشَّتات الإفريقي”. أبيبي الحاصل على درجة الدِّكتوراه في تأريخ الأداء؛ ظلّ يرفد البحث العلمي بخبرة واسعة في استكشاف التَّقاطعات بين الأداء والثَّقافة والهُويِّة داخل السِّياقات الإفريقية.

شاركت أيضًا فيلاثيا بولتون، ببحثها تحت عنوان: “دور الفرص البحثية في العلوم الإنسانية والتَّحالفات المؤسَّسية في بناء الرَّوابط في مجتمعات الشَّتات الإفريقي”. وبولتون هي أول من حازت على زمالة توني موريسون في معهد إفريقيا (GSU)، وتشغل منصب أستاذة مشاركة في اللُّغة الإنجليزية في جامعة أكرون، أوهايو. تُركّز بولتون في أبحاثها على الأدب الأمريكي الإفريقي في القرن العشرين والدِّراسات العرقية النَّقدية، مما يسلِّط الضُّوء على تأثير موريسون الكبير على الخطاب الثَّقافي.

تقول فيلاثيا بولتون: “”لقد قدَّمت النَّدوة توازنًا مثيرًا للإعجاب بين الانخراط في بذل الجُّهد الفكري وطرح التَّجارب الاجتماعية والثَّقافية الهادفة. تجمَّع الحاضرون على سفح الجرف عند نصب لانس كافارد التِّذكاري لتكريم الأفارقة المستعبدين الذين لقوا حتفهم، كما شهدنا أيضًا مبادرة جميلة تتمثّل في إعادة تسمية مقعد موجود في الهواء الطَّلق خارج مسرح إيمي سيزير باسم “مقعد توني موريسون”، وهي إحدى مبادرات جمعية توني موريسون المعروفة باسم “مقعد على الطَّريق”. والأهمّ من ذلك، جاءت جولات العروض التّقديمية والمناقشات، ولا سيما استبصار الطُّرق التي سيستمر بها صدى تأثير موريسون في جميع أنحاء الشَّتات الإفريقي، في شكل معارض فنَّية ومقطوعات موسيقية متأثِّرة بها، وإشارات إلى أعمالها في أماكن أخرى، كانت غنية بشكل خاص.  وقالت بولتون: “وبلا شك سأستفيد كثيرًا من مثل هذه المناقشات في أبحاثي”.

شارك معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية (GSU)، مؤخَّرًا في النَّدوة الصَّيفية التي دشَّنتها لأول مرَّة جمعية توني موريسون، والتي عُقدت في الفترة من 24 يونيو إلى 27 يونيو 2024، على مسرح إيمي سيزير في فورت دو فرانس، المارتينيك. جاءت النَّدوة تحت عنوان “الرُّؤية والإرث في الشَّتات الإفريقي”. ضمّت النَّدوة ثلة من الخبراء العالميين لمناقشة واستقصاء التَّأثير الرَّاسخ والمستمر للرِّوائية وكاتبة المقالات والنُّصوص الأمريكية توني موريسون وكذلك الشَّاعر والكاتب المسرحي والزَّعيم السِّياسي المارتينيكي إيمي سيزير.

شارك معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية (GSU)، مؤخَّرًا في النَّدوة الصَّيفية التي دشَّنتها لأول مرَّة جمعية توني موريسون، والتي عُقدت في الفترة من 24 يونيو إلى 27 يونيو 2024، على مسرح إيمي سيزير في فورت دو فرانس، المارتينيك. جاءت النَّدوة تحت عنوان “الرُّؤية والإرث في الشَّتات الإفريقي”. ضمّت النَّدوة ثلة من الخبراء العالميين لمناقشة واستقصاء التَّأثير الرَّاسخ والمستمر للرِّوائية وكاتبة المقالات والنُّصوص الأمريكية توني موريسون وكذلك الشَّاعر والكاتب المسرحي والزَّعيم السِّياسي المارتينيكي إيمي سيزير.

في 26 يونيو، مثّل معهد إفريقيا (GSU) كل من سورافيل وونديمو أبيبي و فيلاثيا بولتون في مناقشة مائدة مستديرة بعنوان “مستقبل الارتباطات في الشَّتات الإفريقي”. شارك ممثّلو معهد إفريقيا، إلى جانب خمسة وستين باحثًا وأستاذًا وفنَّانًا من الولايات المتَّحدة وأوروبا والشَّرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة البحر الكاريبي، في جلسات نقاش وحوارات تناولت العديد من الأسئلة الجَّوهرية: كيف نعرّف أبعاد رؤى كل من موريسون وسيزار حول الشَّتات، وكيف تشكّلت حياتيهما ومنجزهما الفنّي والسِّياسي؟ علاوة على ذلك، سعى المشاركون إلى استكشاف تأثير موريسون وسيزار على كُتَّاب الشَّتات الإفريقي الآخرين، بالإضافة إلى الفوائد والتَّحدِّيات المعاصرة المتمثِّلة في الحفاظ على الرَّوابط الثَّقافية داخل مجتمعات الشَّتات الإفريقي.

قدَّم سورافيل وونديمو أبيبي، الأستاذ المساعد في دراسات الأداء والنَّظرية في معهد إفريقيا (GSU)، الإمارات العربية المتَّحدة، بحثه حول “تخيَّل مستقبل متعدِّد: إعادة تشكيل إفريقيا في دراسات الشَّتات الإفريقي”. أبيبي الحاصل على درجة الدِّكتوراه في تأريخ الأداء؛ ظلّ يرفد البحث العلمي بخبرة واسعة في استكشاف التَّقاطعات بين الأداء والثَّقافة والهُويِّة داخل السِّياقات الإفريقية.

شاركت أيضًا فيلاثيا بولتون، ببحثها تحت عنوان: “دور الفرص البحثية في العلوم الإنسانية والتَّحالفات المؤسَّسية في بناء الرَّوابط في مجتمعات الشَّتات الإفريقي”. وبولتون هي أول من حازت على زمالة توني موريسون في معهد إفريقيا (GSU)، وتشغل منصب أستاذة مشاركة في اللُّغة الإنجليزية في جامعة أكرون، أوهايو. تُركّز بولتون في أبحاثها على الأدب الأمريكي الإفريقي في القرن العشرين والدِّراسات العرقية النَّقدية، مما يسلِّط الضُّوء على تأثير موريسون الكبير على الخطاب الثَّقافي.

تقول فيلاثيا بولتون: “”لقد قدَّمت النَّدوة توازنًا مثيرًا للإعجاب بين الانخراط في بذل الجُّهد الفكري وطرح التَّجارب الاجتماعية والثَّقافية الهادفة. تجمَّع الحاضرون على سفح الجرف عند نصب لانس كافارد التِّذكاري لتكريم الأفارقة المستعبدين الذين لقوا حتفهم، كما شهدنا أيضًا مبادرة جميلة تتمثّل في إعادة تسمية مقعد موجود في الهواء الطَّلق خارج مسرح إيمي سيزير باسم “مقعد توني موريسون”، وهي إحدى مبادرات جمعية توني موريسون المعروفة باسم “مقعد على الطَّريق”. والأهمّ من ذلك، جاءت جولات العروض التّقديمية والمناقشات، ولا سيما استبصار الطُّرق التي سيستمر بها صدى تأثير موريسون في جميع أنحاء الشَّتات الإفريقي، في شكل معارض فنَّية ومقطوعات موسيقية متأثِّرة بها، وإشارات إلى أعمالها في أماكن أخرى، كانت غنية بشكل خاص.  وقالت بولتون: “وبلا شك سأستفيد كثيرًا من مثل هذه المناقشات في أبحاثي”.

ابق على تواصل

اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا

تابعنا