في يوم الأربعاء، 5 فبراير 2025، استضاف معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية، المحاضرة الافتتاحية في برنامج زمالة الاسترداد والتَّعويض: إفريقيا وحالة ما بعد الاستعمار.، المدعومة من قبل شبكة مؤسَّسات المجتمع المفتوح.
جاءت المحاضرة بعنوان “الاسترداد ومفهوم المتحف في حقبة ما بعد الاستعمار“، وقدَّمها بروفسور تشيكا أوكبكي-أقولو؛ أستاذ كرسي روبرت شيرمر للفنون والآثار والدِّراسات الأمريكية الإفريقية، ومدير مبادرة إفريقيا العالمية بجامعة برينستون. استعرضت محاضرة أوكيكي- أقولو القضايا الملِّحة المحيطة بأهمية استعادة لُقى الفن الإفريقي المنهوب والتُّراث الثَّقافي، مع التَّركيز على استعادة تماثيل بنين البرونزية. ويذهب في محاضرته إلى أن استرداد هذه اللُّقى يُعدُّ فرصة فريدة لإعادة التَّفكير في مفهوم وأدوار المتاحف في إفريقيا، وأن الوقت قد حان للتَّأسيس لنموذج جديد للمتحف في إفريقيا— وهو ما يسمِّيه “متحف ما بعد الاستعمار” — والذي لن يكون مثقلًا بأعباء التَّاريخ، والإرث النَّاتج عن الفكر الاستعماري. وذهب إلى أن متحف فن غرب إفريقيا النَّاشئ، في مدينة بنين، هو نموذج محتمل لاستشراف متحف ما بعد الاستعمار في إفريقيا. أدارت النَّدوة الأستاذة إليزابيث و. جيورجيس، رئيسة قسم العلوم الإنسانية وأستاذة تاريخ الفن والنَّظرية والنَّقد في معهد إفريقيا (GSU).؛ جامعة الدِّراسات العالمية، حيث أتاحت الفرصة للانخراط في حوار ونقاش مثمر حول دور المتاحف في تشكيل الهُويِّة الثَّقافية، والتَّصدي للمظالم التَّاريخية.
نُظِّمت هذه المحاضرة كجزء من برنامج زمالة الاستعادة والتَّعويض: إفريقيا وحالة ما بعد الاستعمار، التي يستضيفها معهد إفريقيا وتدعمها مؤسَّسات المجتمع المفتوح، والتي تقبل حاليًا طلبات التَّقديم للحصول على الزَّمالة. تهدف هذه الزَّمالة، بالاتساق مع محاور هذه النَّدوة، إلى استقطاب الباحثين والممارسين المهتمِّين بقضايا استرداد واستعادة الفنون والآثار الإفريقية المنهوبة. وتتيح فرصة للمساهمة في الحوار الهادف حول التُّراث الثَّقافي والاستعادة، من منطلق أخلاقي، لكل اللُّقى الأثرية المنهوبة إلى مواطنها الأصلية، مما يعزِّز البحث والحوار في هذا المجال العلمي الحيوي.
في يوم الأربعاء، 5 فبراير 2025، استضاف معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية، المحاضرة الافتتاحية في برنامج زمالة الاسترداد والتَّعويض: إفريقيا وحالة ما بعد الاستعمار.، المدعومة من قبل شبكة مؤسَّسات المجتمع المفتوح.
في يوم الأربعاء، 5 فبراير 2025، استضاف معهد إفريقيا، جامعة الدِّراسات العالمية، المحاضرة الافتتاحية في برنامج زمالة الاسترداد والتَّعويض: إفريقيا وحالة ما بعد الاستعمار.، المدعومة من قبل شبكة مؤسَّسات المجتمع المفتوح.
جاءت المحاضرة بعنوان “الاسترداد ومفهوم المتحف في حقبة ما بعد الاستعمار“، وقدَّمها بروفسور تشيكا أوكبكي-أقولو؛ أستاذ كرسي روبرت شيرمر للفنون والآثار والدِّراسات الأمريكية الإفريقية، ومدير مبادرة إفريقيا العالمية بجامعة برينستون. استعرضت محاضرة أوكيكي- أقولو القضايا الملِّحة المحيطة بأهمية استعادة لُقى الفن الإفريقي المنهوب والتُّراث الثَّقافي، مع التَّركيز على استعادة تماثيل بنين البرونزية. ويذهب في محاضرته إلى أن استرداد هذه اللُّقى يُعدُّ فرصة فريدة لإعادة التَّفكير في مفهوم وأدوار المتاحف في إفريقيا، وأن الوقت قد حان للتَّأسيس لنموذج جديد للمتحف في إفريقيا— وهو ما يسمِّيه “متحف ما بعد الاستعمار” — والذي لن يكون مثقلًا بأعباء التَّاريخ، والإرث النَّاتج عن الفكر الاستعماري. وذهب إلى أن متحف فن غرب إفريقيا النَّاشئ، في مدينة بنين، هو نموذج محتمل لاستشراف متحف ما بعد الاستعمار في إفريقيا. أدارت النَّدوة الأستاذة إليزابيث و. جيورجيس، رئيسة قسم العلوم الإنسانية وأستاذة تاريخ الفن والنَّظرية والنَّقد في معهد إفريقيا (GSU).؛ جامعة الدِّراسات العالمية، حيث أتاحت الفرصة للانخراط في حوار ونقاش مثمر حول دور المتاحف في تشكيل الهُويِّة الثَّقافية، والتَّصدي للمظالم التَّاريخية.
نُظِّمت هذه المحاضرة كجزء من برنامج زمالة الاستعادة والتَّعويض: إفريقيا وحالة ما بعد الاستعمار، التي يستضيفها معهد إفريقيا وتدعمها مؤسَّسات المجتمع المفتوح، والتي تقبل حاليًا طلبات التَّقديم للحصول على الزَّمالة. تهدف هذه الزَّمالة، بالاتساق مع محاور هذه النَّدوة، إلى استقطاب الباحثين والممارسين المهتمِّين بقضايا استرداد واستعادة الفنون والآثار الإفريقية المنهوبة. وتتيح فرصة للمساهمة في الحوار الهادف حول التُّراث الثَّقافي والاستعادة، من منطلق أخلاقي، لكل اللُّقى الأثرية المنهوبة إلى مواطنها الأصلية، مما يعزِّز البحث والحوار في هذا المجال العلمي الحيوي.
اشترك في قائمتنا البريدية واحصل على آخر الأخبار من معهد إفريقيا